Feeds:
المقالات
التعليقات

فيديو: أغنية بلا فرنسية

الفيديو التالي هو لأغنية “بلا فرنسية” التي أبدعتها فرقة سبعة رجال ( 7Men) بغية إيصال رسالة هذا الموقع إلى الشباب. وكما ورد في إدراج سابق، فكلمات الأغنية هي من تأليف خالد التاقي، وهي خليط جميل يجمع بين الدارجة والأمازيغية والعربية. ولكم فرجة ممتعة.

شكرا لخالد ولفرقة سبعة رجال على مساهمتهم المتميزة وأتمنى لهم التوفيق في مسيرتهم الفنية الملتزمة.

أحمد
www.blafrancia.com

كما جاء في الإدراج قبل الأخير، فلقد بدأت بتعاون مع بعض الأصدقاء الإعداد لموقع يهتم بموضوع الإستقلال الثقافي واللغوي، وتم الإتفاق على تسميته “بلا فرنسية”، وحجز اسم النطاق التالي : www.blafrancia.com

وبخلاف هاته المدونة، فإن الموقع سيكون عملا مشتركا بين عدد من الكتاب، ومفتوحا في وجه الجميع من أجل المشاركة في كتابة المقالات والبحوث والتقارير الإخبارية. محتوى الموقع سيكون متنوعا وموجها للجمهور المغربي بكل مكوناته.

نحن الآن في بداية الطريق، لكن أرجو أن تشاركونا بإقتراحاتكم ومساهماتكم.

email

لا أدري سبب إهمال أغلب مطوري المواقع المغاربة للغة بلادهم، أهو تكوينهم الفرنسي ؟ أم سياسة متعمدة لشركاتهم ؟ أم هو فقط صعوبة التطوير بالعربية؟ فلا تزال الفرنسية هي لغة أغلب المواقع المغربية على الأنترنت سواء كانت حكومية أو خاصة ولا تستثنى من ذلك لا المنتديات ولا المدونات. وحتى وإن وجدت العربية في موقع فغالبا ماتكون هي اللغة الثانية بعد لغة ليوطي.

لا أحب أن أشكك في وطنية أي مغربي، لكن ألا يعتقد مطوري المواقع أن خدمة لغة الوطن يجب أن تكون في مقدمة اهتمامهم عند التفكير في إنشاء موقع جديد؟

وحتى لا أكون منتقدا فقط، أحب أن أحيي الشركة المغربية للإعلاميات “أركان” التي استطاعت أن تسبح خارج السرب وتقدم مواقع باللغة العربية، مثل موقع الأخبار وخدمة مدونات جاهز، ربما لم تصل بعد إلى الجودة التي نتمناه لكنها بداية تستحق التشجيع.

أخيرا، تلقيت مجموعة من العروض من بعض قراء المدونة من مطوري المواقع لإنشاء موقع خاص من أجل الدعوة للإستقلال اللغوي في بلدنا العزيز لهذا أحب أن أتلقى إقتراحاتكم لما يجب أن يحتويه الموقع أو للمشاركة في كتابة المحتوى إما هنا أو على بريدي الخاص.

فكرة الموقع ليست جديدة فلقد أشرت إليها في أول إدراج لي قبل سنة… آه… هل ذكرت أن هاته المدونة المتواضعة قد أكملت سنتها الأولى!!؟؟ وإحتفالا بالمناسبة، إليكم الإدراج الأول الذي نشرته بتاريخ 20 يناير 2006 على مكتوب وقبله بأيام على بلوغر. وللحديث بقية إن شاء الله.

قل لا للفرنسية في المغرب


السلام عليكم،
اشعر مثل كثير من المغاربة ان المغرب لا يزال بعيدا عن الاستقلال الحقيقي مادام الاستعمار الثقافي لم يرحل بعد.

بتشجيع من بعض الاصدقاء ابدأ هذه المدونة لتكون بداية لمشروع موقع على الشبكة الدولية لنشر ومناقشة الفكرة.

الرجاء المشاركة

وشكرا،

اخوكم احمد

كما لا يفوتني أن أبارك لكم السنة الهجرية الجديدة والسنة الفلاحية والسنة الأمازيغية وكل مناسبة عزيزة عليكم راجيا من الله يوفقنا لما فيه الخير لنا ولوطننا وللأمة الإسلامية وللعالم.

ترددت كثيرا في الكتابة عن قضية مجلة نيشان لأنني لا أحب الخوض في المواضيع الحماسية التي تلهب المشاعر ويرتفع ضغط الدم فيها كما أنني لست من عشاق مواضيع الإثارة، وبالتالي فأنا لا أقرأ نيشان ولا مثيلاتها … لكن لما قرأت الإدراج الذي كتبه الأخ محمد احجيوج بعنوان ” محاكمة مجلة أم محاكمة شعب؟” عقبت عليه و قلت “أعتقد أن هاته المجلة الحديثة النشأة كانت تنتظر بشغف وقوع دعاوى قضائية ومظاهرات وتهديدات وجدال في البرلمان لتصبح حديث كل لسان . والجهات التي بدأت الحملة ربما سقطت في الفخ الذي نصب لها…” ربما كان عندي حكم مسبق عن نية المجلة لكن هذه هي صحافة الإثارة.

هناك شئ آخر على الساحة السياسية في المغرب أوضحته هاته القضية، وهو الصراع الإيديولوجي العنيف بين اليمين الإسلامي واليسار العلماني، وهذا الصراع الذي بدأ في الجامعات المغربية خرج وللأسف إلى الشارع ولا يزيد إلا اشتعالا. وكما يعلم الطلبة جيدا فالأقلية من الطرفين هي التي كانت دائما تقرر مصير السنة الدراسية والمطالب التي كانت تتحقق هي تلك التي تدعو إلى السماح بالتثليت والتربيع للمناضلين وقلما تتحقق أية إنجازات تفيد الغالبية من االطلاب في تكوينهم. وفي الشارع السياسي الآن، كل طرف يترقب بالآخر فمثلا السنة الماضية كانت قضية التجديد مع التسونامي، واليوم يرد الطرف الآخر بعد تجاوز مجلة نيشان حدود المعقول. وهذا كله في رأيي المتواضع لن ينفع المغرب ولا شعبه الذي يطمع في أن يرى نخبه ترسم له غدا أفضل يقضى فيه عن الجهل والفقر بدل من الصراع الفارغ.

أما بالنسبة للتدين، فلا يمكن إخراج المغاربة عن دينهم بمجرد نشر نكت في مجلة، كما أنه لايمكن إدخالهم إلى المساجد بمجرد تنظيم مظاهرة… أرجو أن يتوقف اللعب بمشاعر المغاربة وبدينهم ويبدأ التفكير في مشاريع تنموية تنهض بالإنسان وليس بحواسه البدائية.

وبالمناسبة، فلقد كان رشيد نيني في رأيي أكثر اتزانا في عرضه للقضية، وإليكم بعضا مما جاء في عموده المعنون الضحك الباسل الذي كتبه قبل توقف مجلة نيشان:

إننا هنا لا نطالب بجرجرة المجلة ومديرها أمام القضاء، ولا ننادي بإصدار الفتاوي التكفيرية في حق صحافيي المجلة. شخصيا، أريد فقط أن نتفق كصحافيين على احترام مقدسات هذه الأمة. وشخصيا، المقدس الوحيد بالنسبة إلي في هذه الحياة هو الله وملائكته ورسله وكتابه المنزل. أما الباقي فلا أعتبره مقدسا…

والذي يتابع الخط التحريري الذي يدافع عنه الزميل بنشمسي في مجلة تيل كيل و نسختها العربية نيشان يفهم التوجه العام لهذه المؤسسة الإعلامية، وهو توجه مشروع ما دام صاحبه يؤمن به ويدافع عنه. وشخصيا أستطيع أن أفهم دفاع المجلة عن الشواد وعن حقهم في التعبير، وأفهم عن دفاعها عن تعاطي الحشيش وتحرير تجارته، وأفهم دفاعها المستميت عن العلمانية. كل هذا في أطار الإختلاف وحرية الرأي. لكنني شخصيا، وهذا رأي خاص، لا أستطيع أن أفهم سبب هذا التطاول والتهجم الشرس على الإسلام ومقدساته. لقد تحول هذا الهجوم المتكرر إلى مايشبه مصادرة لحق المغاربة في التدين وممارسة شعائرهم الدينية. فرضان في نظر المجلة شهر النفاق، والحج تجارة، وعيد الأضحى مناسبة لتلطيخ الشوارع بالدماء والأزبال. وإذا كنا نتفق مع ما تذهب إليه المجلة فيما يخص انتقادها لبعض الممارسات المرتبطة بتطبيق الشعائر، فإننا نستغرب كيف أنها تغفل عن انتقاد أصحاب الممارسات الخاطئة للدين وتهاجم الدين في عمقه، متناسية أن الخطأ في الممارسة وليس الشريعة في حد ذاتها.

نتمنى أن يطوى هذا الملف بأقل الأضرار الممكنة، فلسنا في حاجة إلى مسيرات جديدة ووقفات احتجاجية ضد المجلة وصحفييها، كما وقع بسبب الرسوم المسيئة للرسول في المجلة الدنماركية. وأول شئ يجب أن تحرص عليه وزارة الأوقاف هو توقيف أي تحريض ضد المجلة وصحفييها من فوق منابر المساجد، سواء بالتكفير أو بالإتهام بالردة. فهناك قانون في البلاد، وإذا اعتبر القانون أن المجلة مخطئة فحتما سيعتذر مديرها للقراء، وإذا اعتبر القانون أن المجلة كانت محقة في نشرها لذلك الملف، فالكلمة الأولى والأخيرة للقضاء.

تدوينات مرتبطة
المغرب كما يراه المُفرنسون
أرشيف مقالات رشيد نيني

شكوى تلميذ من الشمال

وصلتني الرسالة التالية من تلميذ من مدينة تطوان بشمال المغرب إسمه علاء أبرون أنشرها مع شكري له على المساهمة:

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وبعد:

أحيي كل الإخوة الذين عملوا على إثارة هذا الموضوع المهم الذي يشغل بال العديد من الشباب المغاربة وخصوصا التلاميذ، فبصفتي تلميذ أعلن عن رفضي لهذه اللغة التي لا تدخل لا في ثقافتي ولا في ثقافة المجتمع المصغر الذي أعيش فيه-مدينتي-فكما هو معلوم أن المغرب يتمتع بتنوع ثقافي كبير خصوص بعد خوض المغرب تجربة الحماية الفرنسية والإسبانية والتي نتجت عنها لائحة طويلة من السلبيات وايجابيات معدودة على رؤوس الأصابع. ولعل أبرز السلبيات إلى جانب تمزيق الوحدة الترابية للمغرب وخلق الفرقة بين المغربة العرب والأمازيغ المستعربين والغير مستعربين…

خلف هذا الاستعمار إدارة مغربية مفرنسة وتعليما مفرنسا وحياة اجتماعية ذات طابع فرنسي .وأصبحت اللغة الفرنسية في العديد من البيوت المغربية لغة للتخاطب خصوصا في منطقة المغرب النافع. ولم يقف الأمر إلى هذا الحد فقد عملت الدولة المغربية بكوادرها على جعل اللغة الفرنسية لغة رسمية ومدسترة بعد اللغة العربية لكن اللغة العربية أصبحت عند المسؤولين تذكرهم بالماضي الأسود والتقوقع على الذات فظهر هذا التيار المتطرف الذي عمل على فرنسة المجتمع والإدارة عن طريق التعليم…


لعلنا نحن تلاميذ الشمال المغربي من أكبر المتضررين من هذا الوضع الذي يؤثر بشكل مباشر في مستقبلنا الدراسي ومسيرتنا الدراسية فنحن تلاميذ وطلبة الشمال المغربي مجتمعنا لا يتوفر على حظ أوفر من البثقافة الفرنسية بالإضافة إلى ضعف جودة التعليم …وبالتالي فنسبة التلاميذ الذين يتمكنون من تعلم الفرنسية بشكل جيد تصبح جد متدينة . وأأكد أن أغلبية الطلبة و التلاميذ يضطرون لتغيير مسار دراستهم محاولة منهم تجنب الفرنسية. نحن إذن أصبحنا نكره الفرنسية والمتكلمين بها وخصوصا المغاربة الذين يتواصلون فيما بينهم بهذه اللغة البغيضة التي لا تذكرنا سوى بالفشل…


أنا أكبر معارض للمد الفرنكفوني على حياتنا وأنا مجرد عينة .فأنا أستطيع أن أحصي الألاف من الحالات التي أعرفها فقط. وأتمنى أن يتغير هذا الوضع، وأنا متأكد بأن هذا الوضع سيتغير مادامت بدور التغيير موجودة . فما ضاع حق ورائه طالب. فالسبيل إذن هو تبني كل الأحزاب المغربية لهذا المشروع وطرحه في البرلمان والتكثيف من دور الترجمة بدل التقليد الأعمى دون مراعاة خصوصيتنا اللغوية. وهذا أيضا موضوع آخر لا ينفصل عن الأول.


والسلام

عيد مبارك سعيد

عيد مبارك سعيد إلى كل الإخوان والأخوات الذين يتابعون هذه المدونة وإلى أهليهم وإلى كل المسلمين.

وبهذه المناسبة أود أن أشكر شكرا خاصا كل من ساهم في المدونة بالتعليقات والاقتراحات والملاحظات من داخل المغرب و من خارجه.

تواصلكم معي زادني إيمانا بالقضية وتفاؤلا بمستقبل المغرب. وأحب أن أهنئكم واحدا واحدا دون أن أنسى كل المجهولين والصامتين

Abdou Basha عبد الحق هقي ابن سليمان adil عبد العزيز الرماني ابو بدر غانم ahmed mazhar عبد القادر العلمي ابونهى المهاجر al-muta9adera عبد اللطيف المصدق الأستاذ awal amazigh عثمان الداموني الدار الكبيرة bilal tetouani عثماني الميلود الطريق egyptc علي الوكيلي الفاضل elham كامل النصيرات الــمــســافــر imane كريم المدد المصطفى اسعد Insane Maghribi مازن شما المغربي jawad elhabri محمد العدناني البومسهولي المغربي البيضاوي karim محمد بوبوش انثى شرقية khaled AbedAlRahman محمد خلي اوتاري Larbi محمد عقل أبو سلمى Mais AbuSalah محمد لشيب أحمد الضبع maisS مدونات أحمد مبارك بشير mashi_97 مروة أومرزوك mohamad منى بن يونس المغربي Mohamed Abdou ميلود الشلح حاج سليمان mohammed dinaoui هشام برجاوي حسن بن محمد برهون Mohammed SLIMANI يحي حسن مدني negre حنان nowbi د سفيان rachid رضوان تروان rarib24 زهرة البراري Sara سعيد دخمى saraislam سعيد سليماني sayed mahmoud شخص ما من المغرب wiam صوت الضمير الحر yehya zaila عادل

مدونة بْلا فْرَنْسِيَّه على مكتوب

جديد المدونة

 

تابع جديد المدونة على موقع مكتوب

http://www.maktoobblog.com/blafrancia

او

http://blafrancia.blogspot.com

خاطبني بلغتي يا ابن بلدي

اشعر مثل كثير من المغاربة ان المغرب لا يزال بعيدا عن الاستقلال الحقيقي مادام الاستعمار الثقافي لم يرحل بعد. بتشجيع من بعض الاصدقاء بدات هذه المدونة لنشر ومناقشة الفكرة على موقع مكتوب وبلوغر منذ يناير 2006.

http://www.maktoobblog.com/blafrancia

http://blafrancia.blogspot.com

الرجاء المشاركة و شكرا.

اخوكم احمد.

شهادات

الأستاذ الجامعي والباحث عبد اللطيف المصدق:

كتب الأستاذ المصدق موضوعا شيقا ومفيدا في مدونته حول جغرافية اللغة العربية وسياسة تجفيف المنابع جاءت فيه أشارة إلى هاته المدونة المتواضعة وهدفها حيث قال:

ومن مظاهر ذلك التناقض (…) أن يجد أحد المدونين نفسه مضطرا لاختيار عنوان مثير للفت الأنظار إلى هذه القضية، كعنوان مدونة أخينا أحمد التي جعل لها شعار ( بلا فرنسية )، وقد حرك عنوانه هذا توابع وزوابع، وجعله عرضة للشك والحيرة أو الريبة. وتلك فقط محاولة متواضعة من أخينا أحمد لمقاومة النزوع الفرنكفوني المتغلغل في بلد المغرب. ولا يعني بالضرورة موقفا عدائيا من الثقافة الفرنسية الأصيلة التي غذت الثقافة العالمية في جوانب العلم والحياة والثقافة الرفيعة. وإنما قصد الأخ أحمد أن يعبر عن إحساسه. وهو إحساس يشعر به معظم المغاربة البسطاء العاديين تجاه معظم المؤسسات الرسمية التي لم تحترم شعورهم عندما اختارت أن تجعل من اللغة الفرنسية، رغم دستورية اللغة العربية في البلاد، لغتها الأم في معظم ما تصدره من وثائق، أو فيما تعالجه من معطيات تخص شؤون المواطنين المغاربة، أوفيما يدلي به مسؤولوها من خطابات (مفرنسة) لا يفهمها إلا قلة من المغاربة المتفرنسين أو مزدوجي اللغة.

الصحافي عبدالعزيز الرماني:

:كتب الأخ عبدالعزيز الرماني مقالا شيقا في جريدة النهار المغربية عدد 31 مارس عنونه “اللي ما قدرش على الفصحى يدوي بالدارجة” فيه أشارة إلى هاته المدونة المتواضعة:

اختار أحد المواطنين المتحمسين للغة الرسمية للبلاد أن يكون موقعا بالأنترنيت على شاكلة مدونة تدعو إلى اعتماد العربية في التواصل داخل البلاد، وهو بذلك يشجع على تعلم اللغات الأجنبية للتعامل والتواصل مع الأجانب. وكما يعلم صاحب مدونة بلا فرنسية فإنني كتبت عبر هذا العمود أكثر من مرة إلى احترام لغة الدستور التي تلقت في السنوات القليلة الماضية صفعات لم تعهدها من قبل، خاصة وأن أغلب المسؤولين الإداريين والاقتصاديين درسوا في فرنسا ولم يتربوا على إتقان لغة وطنهم .
ولقد سبق أن قلت بأنه لا اختيار أما من حيث منطق الواقع العالمي فإما لغتنا الأم- وهذا أحسن سبيل- وإما الإنجليزية ما دامت هي لغة الأعمال أما باقي اللغات فيمكن أن تحتل درجات أخرى في سلم التدريس أقول التدريس.